الرئيس الامريكى باراك اوباما يتعهد بدعم تحالف استراتيجى وامنى مشترك مع دول الخليج فى مواجهة التهديدات الاقليمية .
كما اعلن عن التعزيز فى المجال العسكرى فى ختام قمة (كامب ديفيد) بمسرح المؤتمرات بواشنطن .
وقالت صحيفة البايس الاسبانية : ان اقمة التى اقيمت بدعوة من الرئيس اوباما ل زعماء دول الخليج التى هدفت الى تهدئة مخاوفهم من التقارب الامريكى الايرانى وهذا بعد الاتفاق الننوى الذى تم بين ايران والغرب واشارت الى ان غياب عدد من الزعماءوخاصة الملك السعودى قللت من بريق هذة القمة .
وذكر اوباما فى لقاء صحفى "قررنا توسعة علاقاتنا، وإنهاء النزاعات بالمنطقة، والدعوة إلى حوار يشمل إيران والسُنة"
وايضا تعهد البت الابيض فى بيان القمة الختامية وقال "تتعهد الولايات المتحدة بالتصدي للاعتداءات الخارجية أو محاولة استخدام القوة وزعزعة استقرار الخليج"
كما تطرق البيان أيضًا إلى تعميق التعاون العسكري وإرسال أسلحة وأنظمة مضادة للصواريخ، والأمن المعلوماتي، محاربة الإرهاب ، ودعم الأمن البحري.
وقالت الصحيفة الاسبانية . نقلا عن مصادر فى البيت الابيض : معارضة أمريكا إنشاء نظام دفاعي مشترك على غرار مظلة حلف الناتو. في إشارة إلى القوة العربية المشتركة التي دعا إليها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
معللة ذلك بأن أمريكا بإمكانها الدفاع عن أمن الخليج حين يتعرض للخطر.
خصوصًا وان لديها 35 ألف عسكري متواجدين بالمنطق ، وحاملات طائرات ، سفن حربية ، وبطاريات صواريخ باتريوت.
من ناحية أخرى اشارت الصحيفة الإسبانية : أن أوباما يرى أن انخراط إيران في المفاوضات النووية والتزامها يجعلها عضوا محبوبا في المجتمع الدولي.
يحول دون امتلاكها قنبلة نووية أو أن يفتح السباق لتسلح نووي بالمنطقة.
إلا أن الخليج يرى أن العكس هو الصحيح : وأن الإتفاق النووي لن يترك فقط المجال مفتوحا لإيران لصنع قنبلة ذرية وإنما يجعل منها قوة إقليمية ويغير من توازن المنطقة .
كما هدد مصدر خليجي حضر مؤتمر "كامب ديفيد" بأن السعودية قد تلجأ أيضًا لفتح معامل لتخصيب اليورانيوم بالمثل كما هو مصرح لطهران .
نقلًا عن صحيفة "نيويورك تايمز".
كما اشارت الصحيفة الإسبانية : إلى أن توتر العلاقات السعودية الأمريكية ليست بجديدة .
فأحداث الربيع العربي والإطاحة برؤساء عرب وعدم تدخل أمريكا في سوريا فضلًا عن هبوط أسعار البترول بفضل استخدام أمريكا تقنيات جديدة في استخراج النفط من حقول تكساس وداكوتا الشمالية هو السبب فى تقليل من اعتمادها على السعوديين .
كما أن حروب الوكالة بالمنطقة في العراق وسوريا وضع أمريكا بجانب الإيرانيين.
كما اعلن عن التعزيز فى المجال العسكرى فى ختام قمة (كامب ديفيد) بمسرح المؤتمرات بواشنطن .
وقالت صحيفة البايس الاسبانية : ان اقمة التى اقيمت بدعوة من الرئيس اوباما ل زعماء دول الخليج التى هدفت الى تهدئة مخاوفهم من التقارب الامريكى الايرانى وهذا بعد الاتفاق الننوى الذى تم بين ايران والغرب واشارت الى ان غياب عدد من الزعماءوخاصة الملك السعودى قللت من بريق هذة القمة .
وذكر اوباما فى لقاء صحفى "قررنا توسعة علاقاتنا، وإنهاء النزاعات بالمنطقة، والدعوة إلى حوار يشمل إيران والسُنة"
وايضا تعهد البت الابيض فى بيان القمة الختامية وقال "تتعهد الولايات المتحدة بالتصدي للاعتداءات الخارجية أو محاولة استخدام القوة وزعزعة استقرار الخليج"
كما تطرق البيان أيضًا إلى تعميق التعاون العسكري وإرسال أسلحة وأنظمة مضادة للصواريخ، والأمن المعلوماتي، محاربة الإرهاب ، ودعم الأمن البحري.
وقالت الصحيفة الاسبانية . نقلا عن مصادر فى البيت الابيض : معارضة أمريكا إنشاء نظام دفاعي مشترك على غرار مظلة حلف الناتو. في إشارة إلى القوة العربية المشتركة التي دعا إليها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
معللة ذلك بأن أمريكا بإمكانها الدفاع عن أمن الخليج حين يتعرض للخطر.
خصوصًا وان لديها 35 ألف عسكري متواجدين بالمنطق ، وحاملات طائرات ، سفن حربية ، وبطاريات صواريخ باتريوت.
من ناحية أخرى اشارت الصحيفة الإسبانية : أن أوباما يرى أن انخراط إيران في المفاوضات النووية والتزامها يجعلها عضوا محبوبا في المجتمع الدولي.
يحول دون امتلاكها قنبلة نووية أو أن يفتح السباق لتسلح نووي بالمنطقة.
إلا أن الخليج يرى أن العكس هو الصحيح : وأن الإتفاق النووي لن يترك فقط المجال مفتوحا لإيران لصنع قنبلة ذرية وإنما يجعل منها قوة إقليمية ويغير من توازن المنطقة .
كما هدد مصدر خليجي حضر مؤتمر "كامب ديفيد" بأن السعودية قد تلجأ أيضًا لفتح معامل لتخصيب اليورانيوم بالمثل كما هو مصرح لطهران .
نقلًا عن صحيفة "نيويورك تايمز".
كما اشارت الصحيفة الإسبانية : إلى أن توتر العلاقات السعودية الأمريكية ليست بجديدة .
فأحداث الربيع العربي والإطاحة برؤساء عرب وعدم تدخل أمريكا في سوريا فضلًا عن هبوط أسعار البترول بفضل استخدام أمريكا تقنيات جديدة في استخراج النفط من حقول تكساس وداكوتا الشمالية هو السبب فى تقليل من اعتمادها على السعوديين .
كما أن حروب الوكالة بالمنطقة في العراق وسوريا وضع أمريكا بجانب الإيرانيين.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق